مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 12/21/2021 07:52:00 م

Sonsuz Ask الفيلم التركي " الحب الأبدي "
Sonsuz Ask الفيلم التركي " الحب الأبدي "
تصميم الصورة وفاء مؤذن

فيلم |تركي| من| إخراج| Ahmet Katıksız ,|بطولة |فخرية أفجان في دور زينب , ومراد يلدرم بدور جان ,|صدر الفيلم| عام 2017 

يتحدث الفلم عن قصة حب في إطار |دراما ||رومنسي| ،

 لنتابع معاً 

 

صباح جديد

يستيقظ جان وينظر حوله لا يجد زينب ، يرتدي ملابسه وينزل إلى الافطار يسأل عن زينب ،

 إنها تتجول في الحديقة وهي تنتظرك ، 

في أي جهة ؟

 في الجهة السفلى 

حسناً ، سوف أراها 

ونأتي ، ماذا تشرب ياحضرة الطبيب ؟ 

قهوة لأستيقظ أولاً 

 يذهب جان إلى الحديقة باحثاً عن زينب ، يراها بين الأشجار وتخرج ليذهبان إلى الفطور ،

 بالمناسبة تفحصت الملف التي أعطيتني ياه .

ملف الجارة المريضة

لم يكن لدي فرصة لكي أحدثك مساء البارحة ، أن الورم في منطقة خطيرة جداً من أجل العملية وهناك نزيف من قبل ، أن الورم ليس سرطان ولكنه نادراً جداً إنه نوعية عدوانية ، أنه نوع ورم يقول عنه ورم وعائي ، 

لانستطيع أن نعثر على طبيب يدخل إلى هناك ، حتى وأن تم الدخول قد تظهر مضاعفات جادة جداً ونتائج غير مرغوب فيها من العملية 

من الممكن أن تصاب بشلل ، أو ربما أسوا من هذا من الممكن أن تبقى مرتبطة بجهاز التنفس باستمرار ،

 واحتمال خروجها سليمة من العميلة بنسبة ٥٪ ، أنا أنصحها بعدم مخاطرتها بأيامها المتبقية لأجل إحتمال منخفض جداً لهذه الدرجة ،

 وإن كان لديها حظ فابمكانها  أن تعيش عدة أشهر بشكل جيد ، 

كانت الدموع تنهمر من عيناي زينب بغزارة ، يصلان إلى طعام الفطور وتحدثهم زينب عن الأعشاب الطبيعية في الحديقة ،

 وتقول سأعد لكم العشاء إن كنا هنا الليلة ، يقول جان بالطبع نبقى ونتجول ،

 يذهبان في القارب إلى الجهة الثانية من الجزيرة ويتجولوا وعم سعيدان للغاية .

الأجواء الرومنسية

يجلسان في مقهى جميل جداً ويستمتعان برؤية المنظر الرائع ، ويبدأ جان الحديث هل تسكنين مع أختك ؟ نعم 

وماذا عن والديك ؟ 

توفيا عند ما كنت في الصف الثاني الثانوي ، وأختك ماذا تدرس ؟ 

في الصف الأخير من الهندسة المعمارية وتحاول أن تكون الأولى  

بعد موت أبي وأمي بسبب الحادث فتحت عيناي على الحياة رأيت أن الحياة غير مضمونة ،  لا أحد يستطيع معرفة الغد ، الشيء الوحيد الذي نعرفه هو هذه اللحظة ،

 أنا أحاول أعطاها حقها بقدر ما أستطيع .

العودة للجزيرة وزينب تعد العشاء

يعودان إلى الجزيرة وتحضر زينب الطعام لجميع ، ليعجب الجميع في طعامها ، 

وأثناء الحديث تقول لها زوجة الرئيس أن صديقي الذي قابلته في الحفلة يريد أن يعقد معا شركتك عملاً ،

 لترد زينب بجواب صادماً أنا لا أملك أي شركة أنا أذهب لتنظيف البيوت بشكل يومي ، وأذهب إلى بيت السيد جان ثلاث أيام بالأسبوع

 ، تذهب زينب إلى غرفتها ليلحق بها جان تعتذر زينب منه وتقول له أنا لا أستطيع الكذب ارتبكت ،

 ليقول لها أنا جئت لكي أعتذر منك أنا أدخلتك في هذا الموقف السخيف ، يجهزون غرفة لي لأسترخي قليلاً ونذهب في الصباح .

العودة من الرحلة 

يعودان في الصباح الباكر إلى تركيا ، يقول جان أنت اذهبي مع السائق إلى أين ماتريدن سوف أذهب إلى المشفى مع السيد حمدي ،

 تقول زينب سأتي إلى منزلك غداً أترك لي أي ملاحظة إن كنت تريد شي ، وبالمناسبة شكراً على كل شيء ،

أنا أشكرك  ، تذهب زينب إلى منزلها وتلتقي بجارتها لتحدثها عما حصل ، فتسألها عن الملف وتقول زينب رأها ولا يوجد شي جديد لانعرفه .


تأتي أختها مسرعة أختي أختي لقد قبلت  سأذهب إلى أمريكا سأذهب ياأختي يغمر الفرح كلاهما ،

 بينما الطبيب جالس في حديقة المشفى يتناول غدائه ويأتي صديقه طبيب التخدير ويتبادلان الحديث ، يذهب جان إلى منزله وعند دخوله إلى المنزل يأتي السائق ليقول له لقد نسيت زينب أعشابها هل أتركهم لدي أم أخذهم إليها ؟ 

 جان حسناً أنا سأحل الأمر .


الإنفجار في المطبخ

أما زينب تكون جالسة في حديقة منزلها هي وصديقتها ، ويتحدثان تصنع قميص لأختها ، وفجأة يأتيها هاتفاً من الطبيب ، ليقول لها لقد حضرت الأعشاب كم المدة التي سأبقيها على النار ،

 منذ متى وضعتها منذ ٢٠ دقيقة أوه هذا كثير أبتعد عن المطبخ جان ستفجر الطنجرة ،

 واذا بصوت إنفجار الو الو سيد جان هل أنت بخير جان جان ،

 أنا بخير لكن لا أستطيع أن أقول نفس الشي للمطبخ ، تحول المكان إلى ساحة حرب ، 

زينب برأيي أن آتي لا تستطيع أن توضيب المطبخ الآن ، 

جان سأرسل الساق مباشرة .


لقاء التنظيف ..

تصل زينب إلى منزل السيد جان ، ويكون في غاية السعادة ويقترح أن يساعدها لكي ينهيان بسرعة ،

 يبدأن بالعمل سوياً ويقتربان قليلاً من بعض ، تستقيظ زينب صباحاً وهي في سرير الطبيب ، تبحث عن جان في المنزل ولا تجده ، بينما جان يكون جالس في حديقة المشفى ومنزعج جداً ويرى صورها في هاتفه ، 

يأتي صديقه ويقول له بالفعل فتاة جميلة ،

 تنظف المنزل زينب وتعود إلى منزلها .


نتابع في الجزء الرابع ، مارأيكم هل وقع جان في حب زينب ؟ 

من هي صاحبة الملف الحقيقي زينب أم جارتها ؟ 

شاروكني آرائكم الرائعة من خلال التعليقات .

بقلم فاطمة حمدان 

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.